Sunday, July 15, 2012

بداية الكون ونهايته ونظرية الإنفجار العظيم

لا أحد في هذا العالم يستطيع أن يعرف أو حتى يدّعي معرفة ما الذي كان قبل لحظة الانفجار العظيم، فهذا شيء خارج نطاق المعرفة البشرية تماما، فتلك اللحظة لحظة ما قبل الانفجار العظيم وما قبلها هي أمر مظلم تماما بالنسبة لنا، وذلك لسبب بسيط وواضح، الكون كما نعرفه الآن لم يكن موجودا طبعا بل حتى المكان والزمان لم يكن لهما أي معنى لأنهما لم يكونا قد تكونا بعد.

كل ما يمكن أن يقوله لك أي عالم هو: كان الكون كله مجتمعا في نقطة صغيرة جدا ذات كثافة عظيمة، ثم حدث شيء ما وسبب انفجار هذه النقطة، ثم... هذا كل ما يمكن لأي عالم قوله أما قبل ذلك فلا أحد يمكنه أن يخبرك، على الرغم من ظهور عدة نظريات تتحدث عن عدة أكوان بدل واحد وبالتالي يمكن نسبيا التحدث عن ماذا يحدث قبل تكون الكون، ولكن في النهاية لا يمكن معرفة ما الذي يوجد قبل لحظة تكون أول كون؟ ثم ما الذي يوجد خلف حدود المكان الذي يضم كل هذه الأكوان؟ وكذلك نفس الأسئلة تنطبق على فكرة وجود كون واحد: فما الذي كان قبله وماذا يوجد بعد حدوده؟ وهل أساس توجد حدود؟

إن الحديث في هذه النقطة من تاريخ الوجود هو ضرب الجنون فأي سؤال يمكن أن تطرحه بخصوصها لا يمكن الإجابة عليه وأي إجابة يمكن أن تضعها لأي سؤال ستولد عدة أسئلة أخرى، فالمشكلة الحقيقة تكمن في إدراكنا الغير مفهوم ذاته.
فعقولنا من ناحية تعتبر أن لكل مكان حدا ولكن في نفس الوقت تعتبر أن كل حدٍِ هناك مكان ما بعده، وكمثال فإننا نقول إن الكون له حد ولكن عندها نسأل ترى ماذا يوجد بعد ذلك الحد؟ وبالتالي لن نصل إلى نتيجة لأننا إذا تخيلنا شيئا ما خلف حدود الكون فإننا سنتساءل عن ماذا يوجد بعده وهكذا...

نفس الشيء ينطبق على بداية الكون فإن قلنا بدأ الكون بالانفجار العظيم فإننا بعد ذلك نتساءل: ترى ما كان يحدث قبل الانفجار العظيم؟ وإذا تخيلنا ما كان يحدث قبل الانفجار العظيم فإننا نتساءل مجددا: ماذا كان يحدث قبل ذلك؟ وهكذا...

بدأ الكون بانفجار كارثي ولّد المكان والزمان، وبطريقة مبهمة خلال جزء 10e35 من الثانية أصبح الكون كرة ساخنة جدا ، وتصف النظرية السائدة (الانفجار العظيم - The Big Bang) نوعا من الطاقة وحده يمكنه توسيع نسيج الفضاء، في عملية تدعى التوسع التضخمي وهو ما أدى إلى توسع هائل للكون في الظرف الوجيز جدا الذي ذكرته أعلاه، وتوقف هذا التوسع التضخمي عندما تحولت كل تلك الطاقة إلى مادة وإلى الطاقة التي نعرف.

توقف التوسع التضخمي عند جزء من مليون من الثانية، وعندها استمر الكون في التوسع بسرعة قليلة نسبيا، وخلال توسعه بدا في يصبح أقل كثافة وأقل سخونة، خلال هذه الفترة بدأت القوى الأساسية في الطبيعة تظهر: أولا الجاذبية ثم القوة العظيمة، ثم بعد ذلك ظهرت القوة الضعيفة، ثم أخيرا القوة الكهرومغناطيسية، وبعد مرور ثانية واحد من الانفجار العظيم ظهرت الجزيئات الأساسية: الكواركات، الإلكترونات، الفوتونات... وبعد ذلك انسحقت هذه الجزيئات مكونة النيوترونات والبروتونات.

بعد ذلك بثانيتين أي عند "الثانية" الثالثة بدأت البروتونات والنيوترونات في الاتحاد مع بعضها البعض مكونة نوى العناصر البسيطة: الهيدروجين، الهليوم، الليثيوم. ولكن هذا كل شيء لأنه ستلزم 300 ألف سنة (نعم سنة) لكي تعلق الإلكترونات في مدارات حول تلك النوى مكونة بذلك ذرات مستقرة.


عمر الكون الآن عشرة آلاف سنة حيث معظم طاقته عبارة عن إشعاعات مختلفة: أشعة سينية، فوق البنفسجية... وتلك الأشعة هي بقايا أصداء الانفجار العظيم، وبينما الكون يتوسع، تمتد هذه الإشعاعات وتخف حتى يومنا هذا حيث هي التي تنشئ التوهج الخفيف للموجات الراديوية التي تملأ الكون بكامله الآن.


بعد 290 ألف من ذلك أي بعد مرور 300 ألف سنة على لحظة الانفجار العظيم، أصبحت طاقة المادة وطاقة الإشعاعات متعادلة، لكن الكون مازال يتوسع والموجات الإشعاعية تتمدد وبالتالي تفقد الطاقة أكثر وأكثر، بينما المادة على عكس ذلك، وخلال ذاك الوقت، بدأت الإلكترونات في الارتباط مع نوى الهيدروجين والهليوم مكونة بذلك أولى الذرات الطبيعية.


في علم الكون الفيزيائي , نظرية الانفجار العظيم أحد النظريات المطروحة في علم الكون و التي ترى بأن الكون قد نشأ من وضعية حارة شديدة الكثافة تقريبا قبل حوالي 14 مليار سنة (حوالي 13.7 مليار سنة). نشأت نظرية الانفجار العظيم نتيجة لملاحظات هبل حول تباعد المجرات عن بعضها , مما يعني عندما يؤخذ بعين الاعتبار مع المبدأ الكوني أن الفضاء المتري يتمدد وفق نموذج "فريدمان-ليمايتري" للنسبية العامة "Friedmann-Lemaître model". هذه الملاحظات تشير إلى أن الكون بكل ما فيه من مادة و طاقة انبثق من حالة بدائية ذات كثافة و حرارة عاليتين شبيهة بالمتفردات الثقالية "gravitational singularity" التي تتنبأ بها النسبية العامة، ولهذا توصف تلك المرحلة بالحقبة المتفردة.

فإذا كان الكون يتمدد فما من شك أن حجمه في الماضي كان أصغر من حجمه اليوم، وأن حجمه في المستقبل سيكون أكبر منهما. وإذا تمكنا من حساب سرعة التمدد يمكننا التنبؤ بالزمن الذي احتاجه الكون حتى وصل إلى الحجم الراهن، وبالتالي يمكننا تقدير عمر الكون وهو 14 مليار سنة تقريباً. تتحدث نظرية الانفجار العظيم عن نشوء و أصل الكون إضافة لتركيب المادة الأولى "primordial matter" من خلال عملية الاصطناع النووي "nucleosynthesis" كما تتنبأ بها نظرية "ألفر-بيث-غامو" "Alpher-Bethe-Gamow".

رسم توضيحي لحياة الكون منذ لحظة الانفجار العظيم إلى الآن (اضغط على الصورة لتراها بحجم كبير)



قد تكون بداية التأكيد العملي لنظرية الانفجار العظيم قد بدأت مع رصد الفلكي الأمريكي هابل للمجرات و محاولة تعيين بعد هذه المجرات عن الأرض مستخدما مفهوم لمعان النجوم الذي يتعلق بسطوع النجوم و بعدها عنا .

أمر آخر يمكن تحديده بالنسبة للنجوم هو طيف الضوء الصادر عن النجم عن طريق موشور , فكل جسم غير شفاف عند تسخينه يصدر ضوءا مميزا يتعلق طيفه فقط بدرجة حرارة هذا الجسم . إضافة لذلك نلاحظ أن بعض الألوان الخاصة قد تختفي من نجم لآخر حسب العناصر المكونة لهذا النجم . عند دراسة الأطياف الضوئية للنجوم الموجودة في مجرة درب التبانة , كان هناك فقدانا للألوان المتوقعة في الطيف بما يتوافق مع التركيب المادي لمجرة درب التبانة , لكن هذه ظهرت منزاحة نحو الطرف الأحمر من الطيف.


ينطبق نفس هذا المبدأ على الأمواج الضوئية فإذا كان المنبع الضوئي يبتعد عنا فهذا يعني أن توترات الأمواج المستقبلة ستكون أقل فأقل أي منزاحة نحو الأحمر أما إذا كان المنبع يقترب فستكون الأمواج الضوئية المستقبلة منزاحة نحو الأزرق(البنفسجي).


التصور البدائي كان يعتقد أن المجرات تتحرك عشوائيا و بالتالي كان التوقع أن عدد الانزياحات نحو الأحمر سيساوي الانزياحات نحو الأزرق و سيكون المحصلة معدومة (لا انزياح) لكن رصد هابل بجدولة أبعاد المجرات و رصد طيوفها مثبتا أن جميع المجرات تسجل انزياحا نحو الأحمر أي أن جميع المجرات تبتعد عنا , أكثر من ذلك أن مقدار الانزياح نحو الأحمر (الذي يعبر هنا عن سرعة المنبع الضوئي أي المجرة) لا يختلف عشوائيا بين المجرات بل يتناسب طردا مع بعد المجرة عن الأرض , أي أن سرعة ابتعاد المجرة عن الأرض تتناسب مع بعدها عن الأرض .العالم ليس ساكنا إذا إنه يتوسع... كانت مفاجأة أذهلت العديد من العلماء.

النهاية:
هناك ثلاث طرق محتملة لنهاية الكون، وعندما أقول الكون فلست أقصد نهاية الأرض أو نظامنا الشمسي بل الكون بأسره.
المصير الأول: إذا استمر الكون في التوسع للأبد فإنه سيأتي يوم سيبرد فيه الكون حتى يدخل في ما يعرف بالتجمد الأعظم وسيصير عبارة عن نجوم ميتة خابية وثقوب سوداء
المصير الثانية: إذا توقف الكون عن التوسع وعاد ليجتمع على نفسه، فإنه سيتمر في ذلك حتى ينسح كل ما في الكون من نجوم ومجرات على بعضها البعض لينتهي كل شيء في ثقب أسود هائل.
المصير الثالثة: هي أن الكون سيخفف من توسع تدرجيا حتى يتوازن الكون في النهاية، ولكن على كل حال هذا سيكون لوقت معين فحسب لأنه في النهاية سيأخذ هذا الطريق الكون إلى مصير نهائي مثل الطريقة الأولى، حيث يدخل في التجمد الأعظم.
إن مصير الكون معتمد بالأساس على معركة بين قوى الدفع التوسعية وقوى الجذب الداخلية، ولهذا فإن العلماء يحاولون حساب مقدار هاتين القوتين، لكن ذلك صعب للغاية ما لم يكن أقرب إلى المستحيل، وطبعا مازال البحث جاريا دون نتيجة حتى الآن. على أي حال في حالتنا الآنية ليس علينا القلق حقا بمصير الكون المظلم حتى الآن، وذلك لأنه بعد حوالي أربعة مليارات سنة ستتوسع الشمس وتبتلع الأرض وكل الكواكب الصخرية وفي نفس الوقت ستبدأ جارتنا مجرة المرأة المتسلسلة بالانسحاق مع مجرتنا، وخلال ذلك الوقت ستكون الأرض قد زالت من الوجود.

Qui est Jésus ?

Qui est Jésus de Nazareth pour vous? Votre vie sur cette terre et pour toute l'éternité est en jeu.


dove
A votre avis, qui est...
  • Le personnage le plus remarquable de tous les temps ?
  • Le plus grand meneur d'hommes ?
  • Le plus grand enseignant ?
  • Celui qui a fait le plus grand bien a l'humanité ?
  • Celui qui a vécu la vie la plus sainte ?


  •  
    Allez n'importe où dans le monde aujourd'hui. Discutez avec les croyants de n'importe quelle religion. Quel que soit leur engagement envers leur religion particulière, s'ils connaissent la vie de Jésus, ils sont obligés d'admettre qu'il n'y a jamais eu un homme comme lui. Il est le personnage le plus unique de tous les temps.
    Jésus a changé le cours de l'Histoire. Même la date sur votre journal témoigne du fait que Jésus de Nazareth a vécu sur la terre il y un peu plus de 2000 ans.
    SA VENUE ETAIT ANNONCEE
    Des siècles avant la naissance de Jésus, la Bible cite les paroles des prophètes d'Israël qui parlent de sa venue. L'Ancien Testament, rédigé sur une période de 15 siècles par une quarantaine d'auteurs différents, contient plus de 300 prophéties sur la venue de Jésus. Chaque détail s'est réalisé, y compris sa naissance miraculeuse, sa vie sans péché, ses nombreux miracles, sa mort et sa résurrection.
    La vie de Jésus, ses miracles, les paroles qu'il a prononcées, sa mort sur la croix, sa résurrection, son ascension au ciel tout indique : que Jésus n'était pas qu'un simple homme, qu'il était bien plus qu'un homme. Jésus a proclamé : “Moi et le Père nous sommes un.” (Jean 10:30), “Celui qui m'a vu a vu le Père” (Jean 14:9), et “Je suis le chemin, la vérité, et la vie. Nul ne vient au Père que par moi.” (Jean 14:6).
    SA VIE ET SON MESSAGE PROVOQUENT DES CHANGEMENTS
    Regardez la vie et l'influence de Jésus de Nazareth, le Christ. Au fil de l'Histoire vous verrez que son message produit toujours de grands changements dans la vie des hommes et des nations. Là où son enseignement et son influence ont été reconnus, les effets se sont fait sentir : l'importance du 5000mariage, les droits de la femme et son importance dans la société ont été reconnus, des écoles et des établissements d'enseignement supérieurs ont été fondés, des lois pour la protection des enfants ont été adoptées, l'esclavage a été aboli, et une multitude d'autres changements en ont découlé pour le bien de l'humanité. Par exemple, Lew Wallace, un savant très connu a cherché dans les meilleures bibliothèques d'Amérique et d'Europe pour trouver des informations qui détruiraient à jamais le christianisme. En rédigeant le deuxième chapitre du livre qu'il voulait écrire, il s'est retrouvé à genoux en criant à Jésus “Mon seigneur et mon Dieu !”
    Confronté à des preuves solides et irréfutables, il ne pouvait plus nier que Jésus-Christ était le Fils de Dieu. Plus tard, Wallace a écrit Ben Hur, l'un des plus grands romans sur l'époque du Christ.
    C.S. Lewis, professeur à Oxford, était agnostique et niait la divinité du Christ depuis des années. Mais lui aussi, par honnêteté intellectuelle, s'est tourné vers Jésus comme son Dieu et son sauveur après avoir examiné toutes les preuves de sa divinité.
    Seigneur, menteur ou fou ?
    Dans son livre très connu, Etre ou ne pas etre, Lewis dit : “Quelqu'un qui est un simple homme et qui a dit les choses que Jésus a dites ne peut pas être un grand homme d'éthique ou de moralité. Il serait soit, un fou - le genre d'homme qui se croit un oeuf en poche - soit il serait le diable tout droit de l'enfer. Vous devez faire votre choix. Ou il était, et est toujours, le fils de Dieu, ou il était dérangé ou pire encore. Vous pouvez refuser de le croire parce que vous pensez qu'il était fou ou vous pouvez tomber à ses pieds et l'appeler Seigneur et Dieu. Mais n'essayons pas d'avancer des théories ridicules et condescendantes prétendant qu'il était un grand enseignant humain. Il ne nous a pas laissé cette possibilité.
    Qui est Jésus de Nazareth pour vous ? A travers votre réponse, votre vie sur cette terre et pour toute l'éternité est en jeu.
    Toutes les autres religions ont été fondées par des être humains et sont basées sur des philosophies, des règles, des normes de comportement qui viennent de l'homme. Si vous prenez le fondateur d'une de ces religions et que vous retirez sa personne des pratiques et des disciplines de cette religion, elle sera très peu changée. Mais si vous ôtez Jésus-Christ du christianisme, il ne reste plus rien. Le christianisme biblique n'est ni une simple philosophie de vie, ni une norme d'éthique, ni une obéissance à des rites religieux. Le véritable christianisme a pour fondement une relation vivante avec un sauveur et seigneur ressuscité et vivant.
    Un fondateur ressuscité
    Jésus de Nazareth a été crucifié sur une croix, inhumé dans le tombeau d'un autre, et trois jours plus tard il est ressuscité des morts ; le christianisme est unique à cet égard. Tout argument pour la validité du christianisme dépend des preuves de la résurrection de Jésus de Nazareth.
    Au fil des siècles, la plupart des savants qui ont examiné les preuves de la résurrection ont cru, et croient encore, que Jésus est vivant. Après avoir examiné les preuves avancées par les auteurs des Evangiles, Simon Greenleaf, expert en questions légales à l'école de droit de Harvard a conclu : “Il était donc impossible qu'ils aient pu persister à affirmer les vérités qu'ils ont écrit si Jésus n'était pas véritablement ressuscité des morts, et s'ils ne le savaient pas aussi certainement qu'ils ne savaient n'importe quel autre fait.”
    John Singleton Copley, reconnu comme étant l'un des juristes les plus brillants de toute l'Histoire britannique, a fait ce commentaire : “Je sais assez bien ce que sont des preuves ; et je vous l'affirme, des preuves telles que celles de la résurrection n'ont jamais été réfutées.”
    Des raisons de croire
    La résurrection est au coeur même de la foi d'un chrétien. Il y a plusieurs raisons pour lesquelles ceux qui étudient la résurrection croient qu'elle est vraie :
    boatElle a été prédite : Premièrement, Jésus lui-même a prédit sa mort et sa résurrection et ces événements se sont déroulés exactement comme il les avait prédits (Luc 18:31-33).
    Le tombeau vide : Deuxièmement, la résurrection est la seule explication plausible pour le tombeau vide. Une lecture soigneuse du récit biblique révèle que son tombeau était gardé par des soldats romains et fermé par un énorme rocher. Si, comme certains le prétendent, Jésus n'était pas mort mais seulement affaibli, les gardes ou la pierre auraient empêché toute tentative d'évasion, que ce soit de sa part ou de la part de ses disciples. Les ennemis de Jésus n'auraient jamais pris le corps de Jésus, car la disparition du corps n'aurait servi qu'à encourager la croyance en la résurrection.

    Des rencontres personnelles : Troisièmement, la résurrection est la seule explication des apparitions de Jésus à ses disciples. Après sa résurrection, Jésus est apparu au moins dix fois à ceux qui l'avaient connu et jusqu'à 500 personnes à la fois. Le Seigneur a prouvé que ses apparitions n'étaient pas des hallucinations : il mangé avec eux, il a parlé avec eux et ils l'ont touché. (1 Jean 1:1).

    La naissance de l'Eglise : Quatrièmement, la résurrection est la seule explication raisonnable pour les débuts de l'Eglise chrétienne. L'Eglise chrétienne est de loin la plus grande institution qui existe et qui a jamais existé dans l'Histoire du monde. Plus de la moitié du premier sermon jamais prêché était en référence à la résurrection (Actes 2:14-36). Bien entendu, l'Église primitive savait que la résurrection était le fondement de son message. Les ennemis de Jésus ou de ceux qui le suivaient aurait pu tout arrêter d'un instant à l'autre simplement en montrant le corps de Jésus.

    Des vies transformées : Cinquièmement, la résurrection est la seule explication logique pour la vie transformée de ses disciples. Il l'ont abandonné avant sa résurrection : après sa mort, ils étaient découragés et dans la peur. Ils ne s'attendaient pas à ce que Jésus ressuscite. (Luc 24:1-11).
    Mais après la résurrection de Jésus et ce qu'ils ont vécu à la Pentecôte, ces mêmes hommes et femmes découragés, déçus, ont été transformés par la puissance du Christ ressuscité. En son nom, ils ont bouleversé le monde. Bon nombre ont perdu leur vie pour leur foi ; d'autres ont été terriblement persécutés. Leur courage n'a pas de sens en dehors de leur conviction que Jésus-Christ a été réellement ressuscité des morts - un fait qui valait bien à leurs yeux, le prix de leurs vies.
    En quarante ans de travail avec les intellectuels du monde universitaire, je n'ai pas encore rencontré quelqu'un qui, après avoir considéré honnêtement la foule de preuves qui démontrent la divinité et la résurrection de Jésus de Nazareth, dignement n'ait pas admis que Jésus était bien le Fils de Dieu, le Messie promis. Bien que certains ne croient pas, ils ont l'honnêteté d'admettre “Je n'ai pas pris le temps de lire la Bible ou d'examiner les faits historiques au sujet de Jésus.”
    jesusandgirlUn Seigneur vivant : A cause de la résurrection de Jésus, ceux qui l'ont vraiment suivi ne font pas que suivre les principes d'éthique d'un fondateur mort, mais ils ont une relation vivante et personnelle avec un Seigneur vivant. Jésus-Christ vit aujourd'hui et bénit la vie de ceux qui lui font confiance et qui lui obéissent. Au fil des siècles, des multitudes ont reconnu l'importance de Jésus-Christ, certains d'entre eux ont eu une grand influence sur le monde.
    Blaise Pascal a évoqué le besoin de l'homme pour Jésus lorsqu'il a dit “Il y un vide dans le coeur de chaque homme que seul Dieu peut combler par son fils Jésus-Christ.”
    Voulez-vous connaître Jésus-Christ personnellement comme votre sauveur vivant ? Aussi audacieux que cela puisse paraître, c'est possible ! Jésus souhaite tellement établir une relation personnelle d'amour avec vous qu'il a déja fait tout ce qu'il faut pour cela.
....... عندما تحب


عندما تحب شخص لانه جميل او وسيم فهذا ليس حب بل شهوة 
عندما تحب شخص لانه زكى فهذا ليس حب بل اعجاب 
عندما تحب شخص فقط لمجرد انه غنى فهذا ليس حب بل لانك مادى 
عندما تحب شخص لانه جيد بنظرك فهذا ليس حب بل شكر لاحساسك 

و لكن ان احببت شخص و انت لا تعرف لماذا تحبه ...........  فهذا هو الحب

كيف تموت النسور 



النسر يعيش مائة عام، والنسور غالباً لا تموت و لكنها تنتحر بسبب المرض


هل تعلم أيضاً ان النسور لها فلسفتها الخاصة في الحياة فهي لا تختلط مع باقي الطيور كالغربان والعصافير ولكنها تطير محلقة على أرتفاعات عالية جداً ولا تخالط غير النسور

ومنها نتعلم حكمة أن نبتعد عن البشر ذوي النفوس كالغربان والضعاف النفوس كالعصافير

"الغزلان تحب أن تموت بين أهلها، أما النسور فلا يهمها أين تموت"
وقرأت أيضاً أن النسر بفعل الشيخوخة والمرض، يطير إلى أقصى ارتفاع يستطيع الوصول إليه، ثم يسكن ويسقط سقطة الموت ..... بكبرياء

 

Saturday, July 14, 2012

L  I   F  E

 life is a picture
If you see a picture your life can change. 
You can see right and your emotion change so that your life change. :) :)
كوبري الحياة
قالوا للسائق الكوبري غير مكتمل
قال لا يهم
قالوا له الكوبري تحت الإنشاء
قال لهم لا يهم
قالوا له هذا الكوبري لن يجعلك تصل الي البر الأخر
قال لهم لا يهم

وعندما تركوه يفعل مايشاء
قال يالهم من إناس حقوده .. لا تريدني ان اسير علي كوبري جديد كهذا
فهم يغيرون مني لكوني امتلك سيارة لا يمتلكون مثلها

وعندما سار بأقصي سرعه علي هذا الكوبري الجديد تفاجئ إنه غير مكتمل كما قالوا له ... فكان الموت حليفه

هكذا حالنا عندما ندخل في علاقات معلومة النهاية .. وعندما ينصحنا البعض بإنهائها علي الفور لا نسمع لهم ونظن ان مانفعله هو الصواب

وبعد مرور الوقت نندم .. ولكن ماذا يفيد الندم بعد فوات الأوان

عزيزي القارئ .. إذا التمسنا العذر لبطل القصة انه لم يكن يعلم النهاية
فهو ليس نبي ليتنبأ وليس اله ليعلم الغيب
فبأي عذر نلتمسه لأشخاص تدخل في علاقات معلومة النهاية
وعلي الرغم بإقتناعهم التام بإستحالة اكتمالها .. الا انهم يستمرون بها
نقول لهم مستحيل ان نخلط الزيت بالماء
ومع ذلك يضيعون عمرهم هباء محاولين خلطه


اعلم يامن تحاول الدخول في علاقة مستحيلة الإكتمال
انك كمن يسير علي كوبري غير مكتمل .. فسيكون الموت حليفك لا محال

Friday, July 13, 2012

Love !!!
Love can touch us one time , and last for a life time , and never let go till we are gone.
Love was when i loved you , one true time i hold to . 

Quand tu vient ,mon Ž„†ame retourne ,
Quans tu va  , mon ame s'en va .
Dans la nuit , je reste au bout de la fenetre t'attend ,
Dans ton absence je prèpare tout chose pour te la dire.
Mais quand tu reviens , j'oublie tout devant tes belle yeux .
L'amour nous prenons pour un moment , mais cette moment 
reste jusqu'a l'infinie.
L'amour c'est quand je t'aime , un reèl moment que je le rèveille . 


The Unforgettable Footprint

 

 Intro:
One day I dreamt to live a story, a story I have never imagined…could it be easy just to live one true story than being hurt from successive six stories? I have only asked for one!

Everyone has got a footprint or a fingerprint, in his life and in others’ lives. Day by day we grew dealing with lots of people, thus we shall mainly discuss our own true stories, these aren’t the fabric of our imagination, and despite they were the goal of our imagination if one day our dreams have become true.


These stories are a true life based examples of footprints for us; as we had put our hard out and never got anything in return. That is what we call our learned lessons throughout life; people we loved, cared for, trusted then they let us down…we’ll show how we dealt together.


Can you just point to the right & wrong, the victim & the offender?


Those stories are the contrary to what we have expected yet our dreams turned us down, if what we once expected has succeeded to be shown than all we are going to write- would have been storied in our hearts not written to seek out others’ kindness but to tell you how to deal in with all in many different circumstances.


Yet we aren’t writing these as scandals to who were in part with us as much we care to give you advices in order to learn. If even this document reached them, they may feel for once the damage they caused, the pain they left, the tears left unshed and the lessons: we-thanks to them- have learned!!!

Even though to all what we have been through we learned more & more, we learnt not to: hate all roses, because, we got scratched by one thorn, not to give up all our dreams, because SIX didn't come true, not to lose faith in prayers because one wasn’t answered, not to give up on our efforts, because one of them failed & NOT TO BELIEVE IN LOVE, BECAUSE SOMEONE WAS UNFAITHFUL.
When you wake up in the morning you have two simple choices: go back to sleep & dream or wake up to chase those dreams. THE CHOICE IS YOURS!

Let’s start,

We’ll show you different kind of footprints we made in others’ lives as:
1.Dependence. (It is hard to trust people to whom you ever opened your heart and have let you down)
2.Love. (Being the victim of the love I gave)
3.Trust. (Trust is like a mirror; once it is broken you can never look at it the same again)
4. Care. (We cry for those who never care for us)
5.Healing. (Once you healed a broken heart, expect that he would break yours one day)
6.Self-esteem. (Throughout the years I’ve learned many times; you can’t even trust the right change you made to someone) 



هتفهم بعدين.......

 

 في قديم الزمان في إحدى الدول الأوربية حيث يكسو الجليد كل شئ بطبقة ناصعة البياض . كانت هناك أرملة فقيرة ترتعش مع ابنها الصغير

التي حاولت أن تجعله لا يشعر بالبرد بأي طريقة.


يبدو انهما قد ضلا الطريق .. ولكن سرعان ما تصادف عبور عربة يجرها زوج من الخيل .. وكان الرجل سائق العربة من الكرم حتى أركب الأرملة وابنها


وفى أثناء الطريق بدأت أطراف السيدة تتجمد من البرودة وكانت في حالة سيئة جدا حتى كادت تفقد الوعي .


وبسرعة بعد لحظات من التفكير أوقف الرجل العربة وألقى بالسيدة خارج العربة وانطلق بأقصى سرعة !! ...


تصرف يبدو للوهلة الأولى في منتهى القسوة ولكن تعالوا ننظر ماذا حدث. عندما تنبهت السيدة أن ابنها وحيدها في العربة ويبعد عنها باستمرار قامت وبدأت تمشى ثم بدأت تدرى إلى أن بدأ عرقها يتصبب وبدأت تشعر بالدفء واستردت صحتها مرة أخرى هنا أوقف الرجل العربة واركبها معه و أوصلهما بالسلامة .


أعزائي كثيرا ما يتصرف الله معنا تصرفات تبدو في ظاهرها غاية في القسوة ولكنها في منتهى اللطف والتحنن


"لست تعلم أنت الآن ما أنا اصنع ولكنك ستفهم فيما بعد" (يوحنا (7:13

الحب


الحب : يبدا بالسماع والنظر فيتولد عنه

الاستحسان ثم يقوى فيصير موده

ثم تقوى الموده فتصير محبه

ثم تقوى المحبه فتوجب الهوى

فاذا اقوى الهوى صار عشقا

ثم يزداد العشق فيصير تتمييا

ثم يزداد التتمييم فيصير ولها

وهو قمه ما يبلغه الحب

La Vie

On me dit que la vie est cruelle

Mais moi je la trouve si belle

C’est elle qui me donne cette rage

Qui permet d’avancer avec courage

Et de crier à tout mon entourage

Parents, amis et même voisinage,

Que je suis là, encore bien fort,Toujours présent, pas encore mortTéméraire, décidé comme jamais

De ma volonté je suis bien armé

Pour cela je me résous chaque matin

À me prendre en main et changer mon destin

Ma foi est là, bien ancrée en moi

 En la vie, cruelle ou ingrate, j’ai foi



  الكَوكَب

عرف الاتحاد الفلكي الدولي الكَوكَب بأنه جرم سماوي يدور في مدار حول نجم أو بقايا نجم في السماء وهو كبير بما يكفي ليصبح شكله مستديرًا بفعل قوة جاذبيته، ولكنه ليس ضخمًا بما يكفي لدرجة حدوث اندماج نووي حراري ويستطيع أن يخلي مداره من الكواكب الجنينية أو الكويكبات. إن كلمة "كوكب" قديمة وترتبط بعدة جوانب تاريخية وعلمية وخرافية ودينية. فالعديد من الحضارات القديمة كانت تعتبر الكواكب رموزًا مقدسة أو رسلاً إلهية. وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن بعلم التنجيم الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من |الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم. ولكن أفكار الناس عن الكواكب تغيرت كليةً مع تطور الفكري العلمي في العصر الحديث وانضمام عدد من الدوافع المختلفة. وإلى الآن لا يوجد تعريف موحَّد لمعنى الكوكب. ففي عام 2006، صدق الاتحاد الفلكي الدولي على قرار رسمي بتعريف معنى الكواكب في المجموعة الشمسية. وقد لاقى هذا التعريف ترحيبًا واسعا ونقدًا لاذعًا في الوقت نفسه، وما زال هذا التعريف مثارًا للجدل بين بعض العلماء. كان بطليموس يظن بأن كوكب الأرض هو مركز الكون وأن كل الكواكب تدور حوله في فلك دائري. على الرغم من طرح فكرة دوران جميع الكواكب حول الشمس مرات عديدة، فإنها لم تثبت بالدليل العلمي إلا في القرن السابع عشر عندما تمكن العالم الإيطالي جاليليو جاليلي من رصد المجموعة الشمسية عبر التلسكوب الفلكي الذي اخترعه. وقد أثبت العالم الألماني يوهانس كيبلر بعد تحليلات دقيقة لبيانات الرصد الفلكي أن مدارات الكواكب بيضاوية وليست دائرية. ومع تطور أجهزة الرصد، اكتشف علماء الفلك أن جميع الكواكب، ومن ضمنها كوكب الأرض، تدور حول محاورها ولكن بميل طفيف، ويتميز بعضها بخواص مشتركة، مثل تكوُّن الجليد على أقطابها ومرورها بعدة فصول في السنة الواحدة. ومع بدء عصر الفضاء، اكتشف الإنسان، بعد فحص عينات التربة من الكواكب عبر أجهزة المسبار الفضائي، عدة خواص مشتركة بين كوكب الأرض والكواكب الأخرى، مثل الطبيعة البركانية ووجود الأعاصير والتكتونيات (عملية التشويه التي تغير شكل قشرة الأرض محدثةً القارات والجبال) وحتى الهيدرولوجيا. ومنذ عام 1992، وبعد اكتشاف مئات الكواكب خارج المجموعة الشمسية (أي أنها تدور حول نجوم أخرى)، أدرك العلماء أن جميع الكواكب الموجودة في مجرة درب التبانة تشترك في خواص عديدة مع كوكب الأرض. تنقسم الكواكب بصفة عامة إلى نوعين رئيسيين: الكواكب الكبرى، وهي كواكب عملاقة مكونة من غازات منخفضة الكثافة، وكواكب أصغر ذات طبيعة صخرية، مثل كوكب الأرض. ووفقًا لتعريفات الاتحاد الفلكي الدولي، تتكون المجموعة الشمسية من ثمانية كواكب. وترتيب هذه الكواكب حسب بعدها عن الشمس يبدأ بالكواكب الأربعة الصخرية عطارد والزهرة والأرض والمريخ، ثم الكواكب الغازية العملاقة المشتري وزحل وأورانوس ونبتون. كما تحتوي المجموعة الشمسية على خمسة كواكب قزمة هي: سيريس وبلوتو (الذي كان مصنفًا سابقًا كتاسع كوكب في المجموعة الشمسية) وميكميك وهوميا وإيريس. ويدور حول كل من تلك الكواكب قمر واحد أو أكثر باستثناء عطارد والزهرة وسيريس وميكميك. وبحلول مارس 2009، بلغ عدد الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية 344 كوكبًا ويختلف حجمهم من الكواكب الغازية العملاقة إلى الكواكب الصغيرة ذات الطبيعة الصخرية.

Tuesday, July 10, 2012

I      Will    .........


I will always  be there when they break you

I will always be there when you need a helping hand

I will always be there when you need a shoulder to cry on

I will always be there when you need love

I will always be there when you wish unto the stars

I will always be there when your heart falls to the of the hill

I will always love you ....

I will always help you when they push you arround

I will always be there when you need someone to listen

I will always be there when you need to be held

I will always be there when they fade away

I will always be there when you pray unto GOD

I will always be ... YOU... .


شجرة الحياة










منذ زمن بعيد ...كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة

كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يوميا

وكان يتسلق أغصان هذه الشجرة ويأكل من ثمارها ...

وبعدها يغفو قليلا لينام في ظلها...

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها...
 
مر الزمن... وكبر هذا الطفل

وأصبح لا يلعب حول هذه الشجرة بعد ذلك
  •  في يوم من الأيام...رجع هذا الصبي وكان حزين!

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك...

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...
 
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي أية نقود!!!
 
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح إلى لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...

الولد كان سعيدا للغاية...

فتسلق الشجرة وجمع جميع ثمار التفاح التي عليها ونزل من عليها سعيدا...

لم يعد الولد بعدها ...

كانت الشجرة في غاية الحزن بعدها لعدم عودته...
 
وفي يوم رجع هذا الولد للشجرة ولكنه لم يعد ولدا بل أصبح رجلا...!!!

وكانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي...
 
ولكنه أجابها وقال لها:

أنا لم أعد طفلا لألعب حولك مرة أخرى فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة...

وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى...
 
هل يمكنك مساعدتي بهذا؟
 
آسفة!!!

فأنا ليس عندي لك بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أفرعي لتبني بها لك بيتا...
 
فأخذ الرجل كل الأفرع وغادر الشجرة وهو سعيدا...

وكانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا ...ولكنه لم يعد إليها ...
 
وأصبحت الشجرة حزينة مرة أخرى...

وفي يوم حار جدا...
 
عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة في منتهى السعادة....
 
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...

فقال لها الرجل أنا في غاية التعب وقد بدأت في الكبر...وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...
 
فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا...
 
فأجابته يمكنك أخذ جذعي لبناء مركبك...وبعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء...وتكون سعيدا...

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبه!!!

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة جدا........................
 
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جدا........

ولكن الشجرة أجابت وقالت له : آسفة يا بني الحبيب ولكن لم يعد عندي أي شئ لأعطيه لك...

وقالت له:لا يوجد تفاح...

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها...
 
لم يعد عندي جذع لتتسلقه ولم يعد عندي فروع لتجلس عليها...
 
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا اليوم ولا أستطيع عمل أي شيء!!!
 
فأخبرته : أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
 
كل ما لدي الآن هو جذور ميتة...أجابته وهي تبكي...
فأجابها وقال لها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح به...
 
فأنا متعب بعد كل هذه السنون...
 
فأجابته وقالت له: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...

تعال ...تعال واجلس معي هنا تحت واسترح معي.. .

فنزل الرجل إليها وكانت الشجرة سعيدة به والدموع تملأ ابتسامتها...


هل تعرف من هي هذه الشجرة؟












إنها أبويك!!!!!!!

هل سيكون عام 2012 نهاية للعالم كما نعرفه؟




نهاية العالم في 2012 خبر تناقلته الصحف العلمية الامريكية حيث تم تسريب الخبر من وكالة الفضاء الامريكية ناسا في السنوات الاخيرة. 

ويروي ناقل الخبر ما كشفته الوكالة ناسا عن تأكيد وجود كوكب اخر بالاضافة الى الكواكب الاحدى عشر المتعارف عليها. حيث كشف احد التلسكوبات التابعه للوكالة في الفضاء ظهور كوكب يعادل حجم الشمس تقريبا واطلق عليه اسم Nibiru. ظهر الكوكب اول مرة في 30 ديسمبر 1983
وقد قامت الوكالة بدراسة ذالك الكوكب الغامض فوجدت انه ذو قوة مغناطيسية هائلة تعادل ما تحمله الشمس وبالتالي وجدو ان هناك مخاطر كثيره لو اقترب من مسار الارض.
ولكن هذا ما حصل فبعد اختبارات استمرت لاكثر من خمسة اعوام وجدو ان هذا الكوكب nibiru سوف يمر بالقرب من الكرة الارضية على مسافة تمكن سكان شرق اسيا من رؤيته بكل وضوح(2009) بل انه سوف يعترض مسار الارض وذالك في عام (2011) وفي هذا العام سيتمكن جميع سكان الارض من رؤيته وكانه شمس اخرى . وهذا هو مساره. 
ونظرا لقوته المغناطيسية الهائلة فأنه سوف يعمل على عكس القطبية اي ان القطب المغناطيسي الشمالي سيصبح هو القطب المغناطيسي الجنوبي والعكس صحيح وبالتالي فان الكرة الارضية سوف تبقى تدور دورتها المعتادة حول نفسها ولكن بالعكس حتى يبدا الكوكب بالابتعاد عن الارض مكملا طريقه المساري حول الشمس . وهذا ما يفسر طلوع الشمس من مغربها كعلامه من علامات الساعة والله اعلم...
كوكب nibiru هو كوكب يدور حول الشمس في نفس مسار الكواكب الاخرى ولكن على مدى ابعد حيث توصلو العلماء الى ان هذا الكوكب يستغرقه في دورانه 4100 سنه لاكمال دورة واحدة حول الشمس , اي انه قد حدث له وان اكمل دورته السابقة قبل 4100 سنة وهذا ما يشرح لنا سبب انقراض الديناصورات والحيوانات العملاقة قبل 4100 سنة تقريبا وانفصال القارت عن بعضها البعض.
حيث انه بمرور هذا الكوكب بالقرب من الارض سوف يفقد الكرة الارضية قوتها المغناطسية وبالتالي سيكون هناك خلل في التوازن الارضي مما سينتج عنه زلال هائلة وفياضانات شاسعه وتغيرات مناخية مفاجئة حيث تقضي على 70% من سكان العالم كما انه في هذا الوقت ستكون سرعة الرياح والاعاصير حوالي 350 mph وارتفاع الامواج سيتعدي 3 ميل
كما انه حتى وان اكمل طريقه وصار على مقربة من الشمس فأنه سوف يأثر على قطبيتها وبالتالي ستحدث انفجارات هائلة في الحمم الهيدروجينية على سطح الشمس مما سيؤدي الى وصول بعض الحمم الى سطح الارض حيث ستؤدي الى كوارث بيئة عظيمة.
ومن المصادفة ان يوافق هذا اليوم 21/12/2012 يوم الجمعه
وهذا ما يفسر ارتباك الحكومة الامريكية ووكالة ناسا حيث قامو بعد مدة من اكتشاف الاضرار الناتجة من الكوكب nibiru بأدعائهم بأنهم ارتكبو خطأ عندما اعلنو عن ظهور كوكب اخر اضيف للمجموعه الشمسية وانه لا يوجد وانما كانت اخطاء علمية بحته .
وهذا ما يفسر بحث وكالة ناسا في العشر السنوات الماضية عن كوكب يكون شبيه بالكرة الارضية حيث يستطيعو البشر العيش فيه,وايضا قيامهم برحلات استكشافية بأستمرار .
وهذا ما يفسر التغيرات المناخية التي حدثت في العشر سنوات الاخيرة من زلال مستمرة وفياضانات هائلة وبراكين وانخفاض مشهود في درجات الحرارة وذوبان في القطبين الشمالي والجنوبي.
وهنا بعض ما نشر عن علماء من مختلف الدول عن هذه المسألة :-

-عالم الفلك الفرنسي (نوستراداموس) (سنة 1890):حيث تنبأ بأن الكواكب التابعة للمجموعه الشمسية سوف تظطرب بنهاية الالفية الثاني وستسبب دمار الحياة بعد 12 عاما فقط.
-عالم الرياضيات الياباني(هايدو ايناكاوا )(1950): حيث تنبأ بأن كواكب المجموعه الشمسية سوف تنظم في خط واحد خلف الشمس- وان هذه الظاهرة سوف تصاحب بتغيرات مناخية وخيمة تنهي الحياة على سطح الارض بحلول 2012 .
-علماء صينيون :بداية نهاية العالم ستكون في ديسمبر 21 من عام 2012 حيث يكون الكوكب المجهول في اقرب نقطة له من الارض وفي عام 2014 سيصل الى نقطة ينتهي فيها تأثيره على الارض مكملا مساره الشمسي حتى يعود مرة اخرى بعد 4100 سنة .

و هذه مقالة تم نشرها عام 2006 
2006: ماذا سيحدث (بالضبط) بعد ستة أعوام؟
فهد عامر الأحمدي
قبل عامين تقريبا كتبت مقالا عن هنود المايا في أمريكا الوسطى (تحت عنوان : هل سينتهي العالم عام 2012) .. وفي ذلك المقال تحدثت عن نبوءة المايا بنهاية الدنيا ودمار الأرض في ذلك التاريخ - أي بعد ست سنوات من الآن . فرغم أن أمما كثيرة حاولت التنبؤ بنهاية العالم إلا أن شعوب المايا وضعت جداول رياضية تنبأت بالكوارث الجوية والاحداث الطبيعية ومواعيد الفيضانات والأعاصير والجفاف .. أما نبوءتهم الكبيرة - حول نهاية الزمان - فأثارت اهتمام المؤرخين كونها لا تعتمد على التنجيم او الأساطير (كما في اغلب الحضارات) بل على استنتاجات رياضية وضعت بعد مراقبة طويلة !! على أي حال ؛ الأمر الذي استرعى انتباهي (بعد نشر ذلك المقال) أن جماعات وثقافات عالمية كثيرة تشترك مع المايا في أهمية وكارثية عام 2012 ، ففي آسيا مثلا تشير كتابات المنجمين الصينيين إلى أن سلالة الامبراطور شانج (التي حكمت الصين منذ عام 1766 قبل الميلاد) ستستمر حتى نهاية الدنيا بعد 3778 عاماً (وهو ما يوافق تقريبا عام 2012 ميلادي)..

أما في فرنسا فهناك النبوءة التي وضعها المنجم نوستراداموس (مستشار الملك شارل التاسع) وادعى فيها أن كواكب المجموعة الشمسية ستضطرب بنهاية الألفية الثانية وتسبب دمار الحياة بعد حلولها ب 12عاماً فقط . وهذه النبوءة ظهرت مجددا في اليابان (عام 1980) حين أعلن عالم الرياضيات هايدو ايتاكاوا أن كواكب المجموعة الشمسية ستنتظم في خط واحد خلف الشمس - وأن هذه الظاهرة الفريدة ستصاحب بوقائع مناخية وخيمة تنهي الحياة على سطح الأرض في أغسطس 2012 !!
... والغريب أن النظرة الكارثية لعام 2012 يمكن ملاحظتها حتى بين أتباع الديانات السماوية الثلاث ؛ ففي حين يؤمن شعب المايا بأن البشر يخلقون ويفنون في دورات تساوي خمسة آلاف عام؛ نجد توافقا بين هذا الاعتقاد وما جاء في التوراة حول خلق الانسان وبقائه على الأرض لخمسة آلاف سنة (ينتهي آخرها عام 2012 ) .
وهذا الاعتقاد يتوافق بالتبعية مع كثير من النبوءات المسيحية التي اعتمدت على ما جاء في التوراة أو العهد القديم .. فمعظم المسيحيين يؤمنون بظهور ل مهدي في آخر الزمان كما المسلمين . ويرى كثير منهم أن ظهوره سيكون عام 2012 اعتمادا على تحديد دانيال في الانجيل .. وهناك قس مشهور يدعى إدجار كايسي (سبق وأن تنبأ بانهيار البورصة الامريكية عام 1929 ) ادعى أن نزول المسيح سيكون بعد 58 عاما من وفاته وأن العالم سينتهي حينها بزلازل وحرائق تشتعل في نفس الوقت (عام 2012) !!
... أما الشيخ أمين جمال الدين فيقول في كتاب (عمر أمة الاسلام وقرب ظهور المهدي عليه السلام) : وأنا أميل إلى القول الاول بأن سنة 2012هي النهاية وليست بداية النهاية لدولة إسرائيل؛ فبداية النهاية لدولة إسرائيل ستكون على يدي المهدي ومن معه ، ثم تكون النهاية لرجسة الخراب على يدي المسيح عليه السلام والمؤمنين معه . والفرق الزمني بين اعتبار سنة 2012 هي النهاية او بداية النهاية هي فترة حياة المهدي وهي سبع او ثماني سنين كما جاء في الأثر الصحيح (انتهى) ..
وشبيه لهذا الكلام نجده في كتاب الشيخ سفر الحوالي (يوم الغضب) حيث جاء بالنص:
+54 = 2012
تأثيره قد يبدأ في عام 2009 وسوف نلاحظ ذلك في المد والجزر وتغير المناخ وزياده العواصف والاعاصير والتسونامي و....الخ!
وذلك بسبب المغناطيسيه الضخمه التي سوف تؤثر على الارض تأثير سلبي وتحدث مثل تلك الكوارث الطبيعيه
ومن الجدير بالذكر ان هذه المغناطيسيه سوف تدمر جميع ما صنعه الإنسان من تكنولوجيا وبلآخص الاقمار الإصطناعيه والانترنت ووو..الخ...


أجمل لغات العالم هي لغة الورود




لغة الورود هي لغة رومانسية
تكشف ما في الصدور من حب وشوق وألم

فوردة حمراء واحدة تغني عن باقة كاملة من الورود

وليست الوردة نفسها من تعبر على هذا بل أيضا أوراقها وأشواكها

فالأوراق هي الأمل والأشواك هي الخطر

وهنا أوجز لكم معاني ودلالات للوردة

قديماً استخدمت النساء الورود كنوع من الزينة

فإذا وضعت المرأة الوردة فوق قلبها فهي بهذا تريد القول

(أنا أحب)

وعندما تزين شعرها بوردة فهذا يدل على الحذر والاحتراس

وإذا وجدت المرأة وهي تضع في معصمها وردة فهذا رمز للصداقة أو للذكرى

للألوان والورود معاني ودلالات منها:


 اللون الأحمر: أنا اعد الأيام إلى أن نتقابل مره ثانية



اللون الأحمر الداكن: أنا افتقدك كثيراً









اللون الأصفر: أنت شمس في حياتي


 










اللون الوردي: أنا أعشقك و أوعدك بالصدق














اللون الأبيض: أنا أؤمن بعفتك وطهارتك




 



اللون البرتقالي: أنا صديقك المخلص والوفي




 




اللون البنفسجي: أتمنى لك كل السعادة والتوفيق










 اللون الأزرق: سأبقى إلى جانبك حتى الموت




 أما أعداد الورود فلها دلالات أخرى منها:

1- الوردة الوحيدة: أنت كل شيء لي

2- الوردتان: دعنا نسافر مع بعضنا البعض

3- خمس وردات: سأفعل أي شيء تطلبه

4- ست وردات: أنا اشك في كلمتك

5- سبع وردات: أنا احبك

6- ثمان وردات: أنا مخلص لك حتى الموت

7- تسع وردات: أريد أن أكون وحدي معك

8- عشر وردات: هل تريد الزواج بي؟

ولكم مني أجمل باقات الورود