Thursday, June 20, 2013

لن انتظر احد



مش هجري ورا حد ولا اتحايل عليه عشان  يسمعني و اتكلم معاه

مش هلمح لحد اني محتاج اتكلم

هحاول مهتمش بحد غيري لان مفيش غيري بيسمعني

انا مش محتاج حد يحطلي في خطط وحلول لمشاكلي ويشرحلي كيفيه التصرف في حياتي وفي نفسي

انا مش عايز كل دة ومش محتاجه لاني انا كفيل بيه

انا كل اللي بحتاجه اني اتكلم وانقي قلبي من الحزن اللي جواه

اني اعقل عقلي من افكاره اللي اوقات بتبقي مغلوطة

حضن استخبي فيه من غضبي وفشلي

ايد حاضنه وشي بتمسح دموعي

صدر اهرب فيه من كل الدنيا اللي بقي صعب الوليد يعيش فيها


سؤال ولو بسيط " عامل ايه "؟

مش هجاوب بغير الحمد لله كويس وتمام

بس انامش هبقي كويس ولا هبقي تمام

كلما اشتقت لاحد اشتاق اكثر لذاتي

فلا يسعني غير تكرار المقوله لنفسي


 لا تنتظر احد ..... فلن يأتي احد

حدوته مصرية

مانرضاش يخاصم القمر السما

ما نرضاش تدوس البشر بعضها

ما نرضاش يموت جوه قلبي نداه

ما نرضاش تهاجر الجذور أرضها

ما نرضاش

قلبي جواه يغني واجراس تدق لصرخة ميلاد

تموت حته مني لأجراس بتعلن نهاية بشر من العباد

دي الحكمة قتلتني

و حيتني

وخلتني أغوص في قلب السر

قلب الكون قبل الطوفان ما ييجي

خلتني أخاف عليك يا مصر

واحكيلك على المكنون

مين اللى عاقل فينا مين مجنون

مين الي مدبوح من الألم

مين اللي ظالم فينا مين مظلوم

مين اللي ما يعرفش غير كلمة نعم

مين اللي محني لك خضار الفلاحين غلابة

مين اللي محني لك عمار عمالك الطيابة

مين اللي ببيع الضمير

مين يشتري مين يشتري بيه الدمار

مين هو صاحب المسألة والمشكلة

والحكاية والقلم

رأيت كل شيء وتعبت على الحقيقة

قابلت في الطريق عيون كتيرة بريئة

أعرف بشر عرفوني لأ

لأ ما عرفونيش

قبلوني وقبلتهم

بمد ايدي لك طب ليه ما تقبلنيش

لا يهمني اسمك لا يهمني عنوانك

لا يهمني لونك ولا ولادك مكانك يهمني الانسان

ولو ما لوش عنوان يا ناس يا ناس يا مكبوته

هي دي الحدوته حدوته مصرية

Wednesday, June 12, 2013

Just Photos for many lovley DOGS




































WHY DO TURTLES & TORTOISES LIVE SO LONG?

Turtles  and tortoises are some of the most long-lived

 members of the reptile family. Even small species that

   are typically kept as pets, like box turtles and

 terrapins, live between 30 and 40 years if they're kept

 healthy. Larger species such as sea turtles are 

estimated to live about 80 years. The giant tortoise, the

 largest of all land turtles, typically lives at least a

 century. Some have even been known to live for more

 than 200 years! 

Theories


There is no hard and fast answer for why turtles and tortoises live so long. There are, however,

 a few theories, including the slow rate of their metabolisms, naturally healthy lifestyles and 

evolutionary theories regarding reproduction. Of course, the longevity of a turtle's life depends

 on surviving predators, pollution and other environmental risks. New hatchlings are especially

 vulnerable to predators until their shells harden. As for domestic turtles, whether they live out 

the full extent of their natural lifespan depends largely on the type of care they receive.


Slow Growth


One reason turtles are believed to have such long lifespans is their slowness. Turtles continue 

to grow very slowly  throughout their lives. This prevents them from aging in the same way birds

 and mammals do. Thanks to their slow metabolisms, they can survive long periods without

 food or water, which also gives them a greater chance of survival in harsh conditions.

Reproduction


Another explanation is that the long lives of turtles and tortoises gives them an evolutionary 

advantage that aids in effective reproduction. Wild turtles tend to live in harsh environments that

 aren't always conducive to breeding. Their long lifespans provide them with more opportunities 

to procreate. Turtles also have natural protection from predators in their tough shells and thick, 

armored skin, which, unlike animals that tend to be prey, gives them the luxury of being able to 

take their time reproducing.

Lifestyle


The longest-lived of all the turtle species, the Galapagos giant tortoise, eats a strict vegetarian

 diet that's full of greens and free of fat and cholesterol. These slow-moving gentle giants are 

extremely docile and peace-loving creatures that generally live stress-free lives. This 

combination of calm and healthy living is likely another explanation for their extreme longevity.


اشمعنى انت ؟

اشمعنى انت  
اشمعنى انت .. اشمعنى انت
اخدتني من العالم وكل الناس
قلبي اتعلق .. فيك انت
صدقني ...... بحبك بإحساس

 اول ماشافتك عيني .. حس قلبي بيك
عقلي سرح في خياله و اتمنيت ايدي في ايديك

كل حاجة فحياتي اتغيرت.. حبيت الدنيا اكثر
من يوم ماخذني هواك..على بعدك انا ماقدر
اصلا لولا وجودك وكل 
وعودك
معرفتش الفرح يوم ولا نسيت عهودك

اشمعنى انت  
اشمعنى انت .. اشمعنى انت
اخدتني من العالم وكل الناس
قلبي اتعلق .. فيك انت
صدقني ...... بحبك بإحساس

Sunday, July 15, 2012

بداية الكون ونهايته ونظرية الإنفجار العظيم

لا أحد في هذا العالم يستطيع أن يعرف أو حتى يدّعي معرفة ما الذي كان قبل لحظة الانفجار العظيم، فهذا شيء خارج نطاق المعرفة البشرية تماما، فتلك اللحظة لحظة ما قبل الانفجار العظيم وما قبلها هي أمر مظلم تماما بالنسبة لنا، وذلك لسبب بسيط وواضح، الكون كما نعرفه الآن لم يكن موجودا طبعا بل حتى المكان والزمان لم يكن لهما أي معنى لأنهما لم يكونا قد تكونا بعد.

كل ما يمكن أن يقوله لك أي عالم هو: كان الكون كله مجتمعا في نقطة صغيرة جدا ذات كثافة عظيمة، ثم حدث شيء ما وسبب انفجار هذه النقطة، ثم... هذا كل ما يمكن لأي عالم قوله أما قبل ذلك فلا أحد يمكنه أن يخبرك، على الرغم من ظهور عدة نظريات تتحدث عن عدة أكوان بدل واحد وبالتالي يمكن نسبيا التحدث عن ماذا يحدث قبل تكون الكون، ولكن في النهاية لا يمكن معرفة ما الذي يوجد قبل لحظة تكون أول كون؟ ثم ما الذي يوجد خلف حدود المكان الذي يضم كل هذه الأكوان؟ وكذلك نفس الأسئلة تنطبق على فكرة وجود كون واحد: فما الذي كان قبله وماذا يوجد بعد حدوده؟ وهل أساس توجد حدود؟

إن الحديث في هذه النقطة من تاريخ الوجود هو ضرب الجنون فأي سؤال يمكن أن تطرحه بخصوصها لا يمكن الإجابة عليه وأي إجابة يمكن أن تضعها لأي سؤال ستولد عدة أسئلة أخرى، فالمشكلة الحقيقة تكمن في إدراكنا الغير مفهوم ذاته.
فعقولنا من ناحية تعتبر أن لكل مكان حدا ولكن في نفس الوقت تعتبر أن كل حدٍِ هناك مكان ما بعده، وكمثال فإننا نقول إن الكون له حد ولكن عندها نسأل ترى ماذا يوجد بعد ذلك الحد؟ وبالتالي لن نصل إلى نتيجة لأننا إذا تخيلنا شيئا ما خلف حدود الكون فإننا سنتساءل عن ماذا يوجد بعده وهكذا...

نفس الشيء ينطبق على بداية الكون فإن قلنا بدأ الكون بالانفجار العظيم فإننا بعد ذلك نتساءل: ترى ما كان يحدث قبل الانفجار العظيم؟ وإذا تخيلنا ما كان يحدث قبل الانفجار العظيم فإننا نتساءل مجددا: ماذا كان يحدث قبل ذلك؟ وهكذا...

بدأ الكون بانفجار كارثي ولّد المكان والزمان، وبطريقة مبهمة خلال جزء 10e35 من الثانية أصبح الكون كرة ساخنة جدا ، وتصف النظرية السائدة (الانفجار العظيم - The Big Bang) نوعا من الطاقة وحده يمكنه توسيع نسيج الفضاء، في عملية تدعى التوسع التضخمي وهو ما أدى إلى توسع هائل للكون في الظرف الوجيز جدا الذي ذكرته أعلاه، وتوقف هذا التوسع التضخمي عندما تحولت كل تلك الطاقة إلى مادة وإلى الطاقة التي نعرف.

توقف التوسع التضخمي عند جزء من مليون من الثانية، وعندها استمر الكون في التوسع بسرعة قليلة نسبيا، وخلال توسعه بدا في يصبح أقل كثافة وأقل سخونة، خلال هذه الفترة بدأت القوى الأساسية في الطبيعة تظهر: أولا الجاذبية ثم القوة العظيمة، ثم بعد ذلك ظهرت القوة الضعيفة، ثم أخيرا القوة الكهرومغناطيسية، وبعد مرور ثانية واحد من الانفجار العظيم ظهرت الجزيئات الأساسية: الكواركات، الإلكترونات، الفوتونات... وبعد ذلك انسحقت هذه الجزيئات مكونة النيوترونات والبروتونات.

بعد ذلك بثانيتين أي عند "الثانية" الثالثة بدأت البروتونات والنيوترونات في الاتحاد مع بعضها البعض مكونة نوى العناصر البسيطة: الهيدروجين، الهليوم، الليثيوم. ولكن هذا كل شيء لأنه ستلزم 300 ألف سنة (نعم سنة) لكي تعلق الإلكترونات في مدارات حول تلك النوى مكونة بذلك ذرات مستقرة.


عمر الكون الآن عشرة آلاف سنة حيث معظم طاقته عبارة عن إشعاعات مختلفة: أشعة سينية، فوق البنفسجية... وتلك الأشعة هي بقايا أصداء الانفجار العظيم، وبينما الكون يتوسع، تمتد هذه الإشعاعات وتخف حتى يومنا هذا حيث هي التي تنشئ التوهج الخفيف للموجات الراديوية التي تملأ الكون بكامله الآن.


بعد 290 ألف من ذلك أي بعد مرور 300 ألف سنة على لحظة الانفجار العظيم، أصبحت طاقة المادة وطاقة الإشعاعات متعادلة، لكن الكون مازال يتوسع والموجات الإشعاعية تتمدد وبالتالي تفقد الطاقة أكثر وأكثر، بينما المادة على عكس ذلك، وخلال ذاك الوقت، بدأت الإلكترونات في الارتباط مع نوى الهيدروجين والهليوم مكونة بذلك أولى الذرات الطبيعية.


في علم الكون الفيزيائي , نظرية الانفجار العظيم أحد النظريات المطروحة في علم الكون و التي ترى بأن الكون قد نشأ من وضعية حارة شديدة الكثافة تقريبا قبل حوالي 14 مليار سنة (حوالي 13.7 مليار سنة). نشأت نظرية الانفجار العظيم نتيجة لملاحظات هبل حول تباعد المجرات عن بعضها , مما يعني عندما يؤخذ بعين الاعتبار مع المبدأ الكوني أن الفضاء المتري يتمدد وفق نموذج "فريدمان-ليمايتري" للنسبية العامة "Friedmann-Lemaître model". هذه الملاحظات تشير إلى أن الكون بكل ما فيه من مادة و طاقة انبثق من حالة بدائية ذات كثافة و حرارة عاليتين شبيهة بالمتفردات الثقالية "gravitational singularity" التي تتنبأ بها النسبية العامة، ولهذا توصف تلك المرحلة بالحقبة المتفردة.

فإذا كان الكون يتمدد فما من شك أن حجمه في الماضي كان أصغر من حجمه اليوم، وأن حجمه في المستقبل سيكون أكبر منهما. وإذا تمكنا من حساب سرعة التمدد يمكننا التنبؤ بالزمن الذي احتاجه الكون حتى وصل إلى الحجم الراهن، وبالتالي يمكننا تقدير عمر الكون وهو 14 مليار سنة تقريباً. تتحدث نظرية الانفجار العظيم عن نشوء و أصل الكون إضافة لتركيب المادة الأولى "primordial matter" من خلال عملية الاصطناع النووي "nucleosynthesis" كما تتنبأ بها نظرية "ألفر-بيث-غامو" "Alpher-Bethe-Gamow".

رسم توضيحي لحياة الكون منذ لحظة الانفجار العظيم إلى الآن (اضغط على الصورة لتراها بحجم كبير)



قد تكون بداية التأكيد العملي لنظرية الانفجار العظيم قد بدأت مع رصد الفلكي الأمريكي هابل للمجرات و محاولة تعيين بعد هذه المجرات عن الأرض مستخدما مفهوم لمعان النجوم الذي يتعلق بسطوع النجوم و بعدها عنا .

أمر آخر يمكن تحديده بالنسبة للنجوم هو طيف الضوء الصادر عن النجم عن طريق موشور , فكل جسم غير شفاف عند تسخينه يصدر ضوءا مميزا يتعلق طيفه فقط بدرجة حرارة هذا الجسم . إضافة لذلك نلاحظ أن بعض الألوان الخاصة قد تختفي من نجم لآخر حسب العناصر المكونة لهذا النجم . عند دراسة الأطياف الضوئية للنجوم الموجودة في مجرة درب التبانة , كان هناك فقدانا للألوان المتوقعة في الطيف بما يتوافق مع التركيب المادي لمجرة درب التبانة , لكن هذه ظهرت منزاحة نحو الطرف الأحمر من الطيف.


ينطبق نفس هذا المبدأ على الأمواج الضوئية فإذا كان المنبع الضوئي يبتعد عنا فهذا يعني أن توترات الأمواج المستقبلة ستكون أقل فأقل أي منزاحة نحو الأحمر أما إذا كان المنبع يقترب فستكون الأمواج الضوئية المستقبلة منزاحة نحو الأزرق(البنفسجي).


التصور البدائي كان يعتقد أن المجرات تتحرك عشوائيا و بالتالي كان التوقع أن عدد الانزياحات نحو الأحمر سيساوي الانزياحات نحو الأزرق و سيكون المحصلة معدومة (لا انزياح) لكن رصد هابل بجدولة أبعاد المجرات و رصد طيوفها مثبتا أن جميع المجرات تسجل انزياحا نحو الأحمر أي أن جميع المجرات تبتعد عنا , أكثر من ذلك أن مقدار الانزياح نحو الأحمر (الذي يعبر هنا عن سرعة المنبع الضوئي أي المجرة) لا يختلف عشوائيا بين المجرات بل يتناسب طردا مع بعد المجرة عن الأرض , أي أن سرعة ابتعاد المجرة عن الأرض تتناسب مع بعدها عن الأرض .العالم ليس ساكنا إذا إنه يتوسع... كانت مفاجأة أذهلت العديد من العلماء.

النهاية:
هناك ثلاث طرق محتملة لنهاية الكون، وعندما أقول الكون فلست أقصد نهاية الأرض أو نظامنا الشمسي بل الكون بأسره.
المصير الأول: إذا استمر الكون في التوسع للأبد فإنه سيأتي يوم سيبرد فيه الكون حتى يدخل في ما يعرف بالتجمد الأعظم وسيصير عبارة عن نجوم ميتة خابية وثقوب سوداء
المصير الثانية: إذا توقف الكون عن التوسع وعاد ليجتمع على نفسه، فإنه سيتمر في ذلك حتى ينسح كل ما في الكون من نجوم ومجرات على بعضها البعض لينتهي كل شيء في ثقب أسود هائل.
المصير الثالثة: هي أن الكون سيخفف من توسع تدرجيا حتى يتوازن الكون في النهاية، ولكن على كل حال هذا سيكون لوقت معين فحسب لأنه في النهاية سيأخذ هذا الطريق الكون إلى مصير نهائي مثل الطريقة الأولى، حيث يدخل في التجمد الأعظم.
إن مصير الكون معتمد بالأساس على معركة بين قوى الدفع التوسعية وقوى الجذب الداخلية، ولهذا فإن العلماء يحاولون حساب مقدار هاتين القوتين، لكن ذلك صعب للغاية ما لم يكن أقرب إلى المستحيل، وطبعا مازال البحث جاريا دون نتيجة حتى الآن. على أي حال في حالتنا الآنية ليس علينا القلق حقا بمصير الكون المظلم حتى الآن، وذلك لأنه بعد حوالي أربعة مليارات سنة ستتوسع الشمس وتبتلع الأرض وكل الكواكب الصخرية وفي نفس الوقت ستبدأ جارتنا مجرة المرأة المتسلسلة بالانسحاق مع مجرتنا، وخلال ذلك الوقت ستكون الأرض قد زالت من الوجود.

Qui est Jésus ?

Qui est Jésus de Nazareth pour vous? Votre vie sur cette terre et pour toute l'éternité est en jeu.


dove
A votre avis, qui est...
  • Le personnage le plus remarquable de tous les temps ?
  • Le plus grand meneur d'hommes ?
  • Le plus grand enseignant ?
  • Celui qui a fait le plus grand bien a l'humanité ?
  • Celui qui a vécu la vie la plus sainte ?


  •  
    Allez n'importe où dans le monde aujourd'hui. Discutez avec les croyants de n'importe quelle religion. Quel que soit leur engagement envers leur religion particulière, s'ils connaissent la vie de Jésus, ils sont obligés d'admettre qu'il n'y a jamais eu un homme comme lui. Il est le personnage le plus unique de tous les temps.
    Jésus a changé le cours de l'Histoire. Même la date sur votre journal témoigne du fait que Jésus de Nazareth a vécu sur la terre il y un peu plus de 2000 ans.
    SA VENUE ETAIT ANNONCEE
    Des siècles avant la naissance de Jésus, la Bible cite les paroles des prophètes d'Israël qui parlent de sa venue. L'Ancien Testament, rédigé sur une période de 15 siècles par une quarantaine d'auteurs différents, contient plus de 300 prophéties sur la venue de Jésus. Chaque détail s'est réalisé, y compris sa naissance miraculeuse, sa vie sans péché, ses nombreux miracles, sa mort et sa résurrection.
    La vie de Jésus, ses miracles, les paroles qu'il a prononcées, sa mort sur la croix, sa résurrection, son ascension au ciel tout indique : que Jésus n'était pas qu'un simple homme, qu'il était bien plus qu'un homme. Jésus a proclamé : “Moi et le Père nous sommes un.” (Jean 10:30), “Celui qui m'a vu a vu le Père” (Jean 14:9), et “Je suis le chemin, la vérité, et la vie. Nul ne vient au Père que par moi.” (Jean 14:6).
    SA VIE ET SON MESSAGE PROVOQUENT DES CHANGEMENTS
    Regardez la vie et l'influence de Jésus de Nazareth, le Christ. Au fil de l'Histoire vous verrez que son message produit toujours de grands changements dans la vie des hommes et des nations. Là où son enseignement et son influence ont été reconnus, les effets se sont fait sentir : l'importance du 5000mariage, les droits de la femme et son importance dans la société ont été reconnus, des écoles et des établissements d'enseignement supérieurs ont été fondés, des lois pour la protection des enfants ont été adoptées, l'esclavage a été aboli, et une multitude d'autres changements en ont découlé pour le bien de l'humanité. Par exemple, Lew Wallace, un savant très connu a cherché dans les meilleures bibliothèques d'Amérique et d'Europe pour trouver des informations qui détruiraient à jamais le christianisme. En rédigeant le deuxième chapitre du livre qu'il voulait écrire, il s'est retrouvé à genoux en criant à Jésus “Mon seigneur et mon Dieu !”
    Confronté à des preuves solides et irréfutables, il ne pouvait plus nier que Jésus-Christ était le Fils de Dieu. Plus tard, Wallace a écrit Ben Hur, l'un des plus grands romans sur l'époque du Christ.
    C.S. Lewis, professeur à Oxford, était agnostique et niait la divinité du Christ depuis des années. Mais lui aussi, par honnêteté intellectuelle, s'est tourné vers Jésus comme son Dieu et son sauveur après avoir examiné toutes les preuves de sa divinité.
    Seigneur, menteur ou fou ?
    Dans son livre très connu, Etre ou ne pas etre, Lewis dit : “Quelqu'un qui est un simple homme et qui a dit les choses que Jésus a dites ne peut pas être un grand homme d'éthique ou de moralité. Il serait soit, un fou - le genre d'homme qui se croit un oeuf en poche - soit il serait le diable tout droit de l'enfer. Vous devez faire votre choix. Ou il était, et est toujours, le fils de Dieu, ou il était dérangé ou pire encore. Vous pouvez refuser de le croire parce que vous pensez qu'il était fou ou vous pouvez tomber à ses pieds et l'appeler Seigneur et Dieu. Mais n'essayons pas d'avancer des théories ridicules et condescendantes prétendant qu'il était un grand enseignant humain. Il ne nous a pas laissé cette possibilité.
    Qui est Jésus de Nazareth pour vous ? A travers votre réponse, votre vie sur cette terre et pour toute l'éternité est en jeu.
    Toutes les autres religions ont été fondées par des être humains et sont basées sur des philosophies, des règles, des normes de comportement qui viennent de l'homme. Si vous prenez le fondateur d'une de ces religions et que vous retirez sa personne des pratiques et des disciplines de cette religion, elle sera très peu changée. Mais si vous ôtez Jésus-Christ du christianisme, il ne reste plus rien. Le christianisme biblique n'est ni une simple philosophie de vie, ni une norme d'éthique, ni une obéissance à des rites religieux. Le véritable christianisme a pour fondement une relation vivante avec un sauveur et seigneur ressuscité et vivant.
    Un fondateur ressuscité
    Jésus de Nazareth a été crucifié sur une croix, inhumé dans le tombeau d'un autre, et trois jours plus tard il est ressuscité des morts ; le christianisme est unique à cet égard. Tout argument pour la validité du christianisme dépend des preuves de la résurrection de Jésus de Nazareth.
    Au fil des siècles, la plupart des savants qui ont examiné les preuves de la résurrection ont cru, et croient encore, que Jésus est vivant. Après avoir examiné les preuves avancées par les auteurs des Evangiles, Simon Greenleaf, expert en questions légales à l'école de droit de Harvard a conclu : “Il était donc impossible qu'ils aient pu persister à affirmer les vérités qu'ils ont écrit si Jésus n'était pas véritablement ressuscité des morts, et s'ils ne le savaient pas aussi certainement qu'ils ne savaient n'importe quel autre fait.”
    John Singleton Copley, reconnu comme étant l'un des juristes les plus brillants de toute l'Histoire britannique, a fait ce commentaire : “Je sais assez bien ce que sont des preuves ; et je vous l'affirme, des preuves telles que celles de la résurrection n'ont jamais été réfutées.”
    Des raisons de croire
    La résurrection est au coeur même de la foi d'un chrétien. Il y a plusieurs raisons pour lesquelles ceux qui étudient la résurrection croient qu'elle est vraie :
    boatElle a été prédite : Premièrement, Jésus lui-même a prédit sa mort et sa résurrection et ces événements se sont déroulés exactement comme il les avait prédits (Luc 18:31-33).
    Le tombeau vide : Deuxièmement, la résurrection est la seule explication plausible pour le tombeau vide. Une lecture soigneuse du récit biblique révèle que son tombeau était gardé par des soldats romains et fermé par un énorme rocher. Si, comme certains le prétendent, Jésus n'était pas mort mais seulement affaibli, les gardes ou la pierre auraient empêché toute tentative d'évasion, que ce soit de sa part ou de la part de ses disciples. Les ennemis de Jésus n'auraient jamais pris le corps de Jésus, car la disparition du corps n'aurait servi qu'à encourager la croyance en la résurrection.

    Des rencontres personnelles : Troisièmement, la résurrection est la seule explication des apparitions de Jésus à ses disciples. Après sa résurrection, Jésus est apparu au moins dix fois à ceux qui l'avaient connu et jusqu'à 500 personnes à la fois. Le Seigneur a prouvé que ses apparitions n'étaient pas des hallucinations : il mangé avec eux, il a parlé avec eux et ils l'ont touché. (1 Jean 1:1).

    La naissance de l'Eglise : Quatrièmement, la résurrection est la seule explication raisonnable pour les débuts de l'Eglise chrétienne. L'Eglise chrétienne est de loin la plus grande institution qui existe et qui a jamais existé dans l'Histoire du monde. Plus de la moitié du premier sermon jamais prêché était en référence à la résurrection (Actes 2:14-36). Bien entendu, l'Église primitive savait que la résurrection était le fondement de son message. Les ennemis de Jésus ou de ceux qui le suivaient aurait pu tout arrêter d'un instant à l'autre simplement en montrant le corps de Jésus.

    Des vies transformées : Cinquièmement, la résurrection est la seule explication logique pour la vie transformée de ses disciples. Il l'ont abandonné avant sa résurrection : après sa mort, ils étaient découragés et dans la peur. Ils ne s'attendaient pas à ce que Jésus ressuscite. (Luc 24:1-11).
    Mais après la résurrection de Jésus et ce qu'ils ont vécu à la Pentecôte, ces mêmes hommes et femmes découragés, déçus, ont été transformés par la puissance du Christ ressuscité. En son nom, ils ont bouleversé le monde. Bon nombre ont perdu leur vie pour leur foi ; d'autres ont été terriblement persécutés. Leur courage n'a pas de sens en dehors de leur conviction que Jésus-Christ a été réellement ressuscité des morts - un fait qui valait bien à leurs yeux, le prix de leurs vies.
    En quarante ans de travail avec les intellectuels du monde universitaire, je n'ai pas encore rencontré quelqu'un qui, après avoir considéré honnêtement la foule de preuves qui démontrent la divinité et la résurrection de Jésus de Nazareth, dignement n'ait pas admis que Jésus était bien le Fils de Dieu, le Messie promis. Bien que certains ne croient pas, ils ont l'honnêteté d'admettre “Je n'ai pas pris le temps de lire la Bible ou d'examiner les faits historiques au sujet de Jésus.”
    jesusandgirlUn Seigneur vivant : A cause de la résurrection de Jésus, ceux qui l'ont vraiment suivi ne font pas que suivre les principes d'éthique d'un fondateur mort, mais ils ont une relation vivante et personnelle avec un Seigneur vivant. Jésus-Christ vit aujourd'hui et bénit la vie de ceux qui lui font confiance et qui lui obéissent. Au fil des siècles, des multitudes ont reconnu l'importance de Jésus-Christ, certains d'entre eux ont eu une grand influence sur le monde.
    Blaise Pascal a évoqué le besoin de l'homme pour Jésus lorsqu'il a dit “Il y un vide dans le coeur de chaque homme que seul Dieu peut combler par son fils Jésus-Christ.”
    Voulez-vous connaître Jésus-Christ personnellement comme votre sauveur vivant ? Aussi audacieux que cela puisse paraître, c'est possible ! Jésus souhaite tellement établir une relation personnelle d'amour avec vous qu'il a déja fait tout ce qu'il faut pour cela.